نيجيريا وتونس عثرتان في طريق مصر .. وأقدام فرعونية تفتح استاد الـ 95 مليون
تونس قد تكون حجر عثرة في طريق مصر
على الرغم من أن قرعة بطولة كأس الأمم الإفريقية التي أجريت اليوم في لواندا الأنجولية قد أسفرت عن وقوع مصر في المجموعة الثالثة المتوازنة بشكل كبير إلى جانب موزمبيق وبنين ونيجيريا، إلا أن الإفتتاحية ستكون غاية في الصعوبة أمام المنتخب النيجيري العنيد، والذي يعد بشكل دائم من أقوى المرشحين للفوز باللقب.
وتقرر أن يواجه المنتخب المصري نظيره النيجيري في أولى المباريات 12 يناير 2010، يليه المنتخب الموزمبيقي ثم البنيني، وهو الترتيب الذي اختلف على تقييمه الخبراء، حيث رأى البعض إنه جيد جداً، وذلك لتدرج مستويات الفرق التي يواجهها المنتخب المصري من الأقوى إلى الأضعف، وذلك في الوقت الذي يرى فيه آخرون أن مواجهة المنتخب النيجيري قد تكون عثرة في بداية الطريق، وتعلن عن فقدانه لنقطتين أو ثلاث في المباراة الأولى، الأمر الذي يهدد مسيرته في الدور الأول.، خاصة مع حالة الغموض التي تسيطر على مستويات الفرق الأخرى.
وفي حال تخطى المنتخب المصري الدور الأول فإنه قد يواجه عثرة أخرى جديدة في طريقه للقب الثالث على التوالي، وهو المنتخب التونسي الذي يلعب في المجموعة الرابعة إلى جانب الكاميرون وزامبيا والجابون، حيث ستكون مواجهة جديدة بين اثنين من أكبر المنتخبات في شمال إفريقيا، وهي المواجهة التي تتسم بالحساسية دائماً، الامر الذي قد يعيد الذكريات غير السعيدة لمواجهة مصر والجزائر في التصفيات المونديالية والأحداث المؤلمة التي صاحبتها.
وسيلعب المنتخب المصري مبارياته في المجموعة الثالثة على استاد مدينة بنجويلا - تطلق عليه تلك التسمية مؤقتاً إلى حين منحه اسماً آخر - وهو استاد جديد تكلف 95 مليون دولار سيفتتحه "الفراعنة" بحضور 35 ألف مشجع هي كامل سعته.
ويعد "بنجويلا" هو ثاني أكبر الاستادات الأربعة المنتظر الإنتهاء منها خلال الأيام المقبلة، بعد استاد العاصمة لواندا والذي يتسع إلى 50 ألف متفرج وتكلف إنشائه 200 مليون دولار.
وكانت الحكومة الأنجولية قد اتفقت مع شركات مقاولات صينية من أجل إنشاء أربعة استادات جديدة تمهيداً لإستضافة النهائيات بتكلفة تبلغ نحو 440 مليون دولار.
وتقرر أن يواجه المنتخب المصري نظيره النيجيري في أولى المباريات 12 يناير 2010، يليه المنتخب الموزمبيقي ثم البنيني، وهو الترتيب الذي اختلف على تقييمه الخبراء، حيث رأى البعض إنه جيد جداً، وذلك لتدرج مستويات الفرق التي يواجهها المنتخب المصري من الأقوى إلى الأضعف، وذلك في الوقت الذي يرى فيه آخرون أن مواجهة المنتخب النيجيري قد تكون عثرة في بداية الطريق، وتعلن عن فقدانه لنقطتين أو ثلاث في المباراة الأولى، الأمر الذي يهدد مسيرته في الدور الأول.، خاصة مع حالة الغموض التي تسيطر على مستويات الفرق الأخرى.
وفي حال تخطى المنتخب المصري الدور الأول فإنه قد يواجه عثرة أخرى جديدة في طريقه للقب الثالث على التوالي، وهو المنتخب التونسي الذي يلعب في المجموعة الرابعة إلى جانب الكاميرون وزامبيا والجابون، حيث ستكون مواجهة جديدة بين اثنين من أكبر المنتخبات في شمال إفريقيا، وهي المواجهة التي تتسم بالحساسية دائماً، الامر الذي قد يعيد الذكريات غير السعيدة لمواجهة مصر والجزائر في التصفيات المونديالية والأحداث المؤلمة التي صاحبتها.
وسيلعب المنتخب المصري مبارياته في المجموعة الثالثة على استاد مدينة بنجويلا - تطلق عليه تلك التسمية مؤقتاً إلى حين منحه اسماً آخر - وهو استاد جديد تكلف 95 مليون دولار سيفتتحه "الفراعنة" بحضور 35 ألف مشجع هي كامل سعته.
ويعد "بنجويلا" هو ثاني أكبر الاستادات الأربعة المنتظر الإنتهاء منها خلال الأيام المقبلة، بعد استاد العاصمة لواندا والذي يتسع إلى 50 ألف متفرج وتكلف إنشائه 200 مليون دولار.
وكانت الحكومة الأنجولية قد اتفقت مع شركات مقاولات صينية من أجل إنشاء أربعة استادات جديدة تمهيداً لإستضافة النهائيات بتكلفة تبلغ نحو 440 مليون دولار.
اخبار كورة مصرية جدا
كرة مصرية جدا جدا
No comments:
Post a Comment