الصحفي الذي كتب قصة سرقة منتخب مصر يتحدث حصريا لجول
وصلنا الآن رد الصحفي الذي كتب قصة المنتخب المصري والسرقة واتهم منتخب مصر بأنهم احتفلوا مع نساء قمن بسرقتهم...
وصلنا الآن رد الصحفي "ايليجا موهولولا من صحيفة سيتي بريس" الذي كتب قصة المنتخب المصري والسرقة واتهم منتخب مصر بأنهم احتفلوا مع نساء قمن بسرقتهم...قمنا بطرح أسئلة عليه لسماع رده ونقله إليكم.
وفيما يلي نص الحوار بيننا:
1- من أين جئت بهذه القصة؟
لقد قامت صحيفة سيتي بريس باتخاذ كافة الخطوات للتأكد من التقرير، لقد زرت الفندق الذي يقيم فيه المنتخب المصري يوم السب وتحدثت لأربعة مصادر مستقلة...اثنان من الشرطة واثنان من رجال الأم.
كلهم أجمعوا على ما يلي :
1- لم يكن هناك أي كسر لأي غرفة من غرف اللاعبين.
2- كان هناك حفلة احتفالية بعد الفوز على إيطاليا
ملاحظاتنا: رد الصحفي لم يقل أنها حفلة فيها نساء هنا، وقال مجرد حفلة.
2- لماذا يشتكي من اصطحب النساء إلى الفندق؟
هم فقط حاولوا الحصول على تعويض من الفندق أو من منتخبهم الوطني.
تعليقنا : رد الصحفي هنا واضح بتهربه من مسألة المنطق، وهو المنطق الذي تكلمنا فيه في جول منذ اليوم الأول...منطق بسيط لو كانت السارقات كما ادعى من صاحبات المهنة الدنيئة لما اشتكى اللاعبين واكتفوا بالصمت.
3- الصحف والمراقبون في مصر يقولون أنكم قمتم بهذا من أجل الدفاع عن مسألة ضعف الأمن في جنوب أفريقيا؟
صحافة جنوب أفريقيا ومنها أنا لدينا معايير أخلاقية عالية في الصحافة، فكان بإمكاننا بدلا من اختلاق قصة أن لا ننشر القصة بالأصل...وأعيد وأقول لدي اثبات لكل سطر مما كتبته.
4- هل أنت مندهش من حجم القصة التي بدأتها صغيرة؟
نوعا ما نعم، فهي بالنسبة لي قصة عادية وهذه جريمة تحدث في كل أرجاء العالم وأنا عانيث منها عندما كنت في أثيوبيا.
5- هل لديك شيء أخر تقوله لنا؟
الدليل القاطع بيني وبين من اتهمني بالكذب هو الكاميرات في الفندق، فلو قامت الشرطة بالكشف عن هذه الكاميرات لعرفنا الحقيقة...لكن أؤكد لكم أحد الضباط قال لي أنه شاهد بالأفلام نساء بزي مكشوف للغاية في الكاميرات.
تعليقنا : هذا فندق وفي بلد تشتهر بانتشار الدعارة...فما الغريب في هذا؟ أليس هناك رجال بالفندق إلا المنتخب المصري؟
وفيما يلي نص الحوار بيننا:
1- من أين جئت بهذه القصة؟
لقد قامت صحيفة سيتي بريس باتخاذ كافة الخطوات للتأكد من التقرير، لقد زرت الفندق الذي يقيم فيه المنتخب المصري يوم السب وتحدثت لأربعة مصادر مستقلة...اثنان من الشرطة واثنان من رجال الأم.
كلهم أجمعوا على ما يلي :
1- لم يكن هناك أي كسر لأي غرفة من غرف اللاعبين.
2- كان هناك حفلة احتفالية بعد الفوز على إيطاليا
ملاحظاتنا: رد الصحفي لم يقل أنها حفلة فيها نساء هنا، وقال مجرد حفلة.
2- لماذا يشتكي من اصطحب النساء إلى الفندق؟
هم فقط حاولوا الحصول على تعويض من الفندق أو من منتخبهم الوطني.
تعليقنا : رد الصحفي هنا واضح بتهربه من مسألة المنطق، وهو المنطق الذي تكلمنا فيه في جول منذ اليوم الأول...منطق بسيط لو كانت السارقات كما ادعى من صاحبات المهنة الدنيئة لما اشتكى اللاعبين واكتفوا بالصمت.
3- الصحف والمراقبون في مصر يقولون أنكم قمتم بهذا من أجل الدفاع عن مسألة ضعف الأمن في جنوب أفريقيا؟
صحافة جنوب أفريقيا ومنها أنا لدينا معايير أخلاقية عالية في الصحافة، فكان بإمكاننا بدلا من اختلاق قصة أن لا ننشر القصة بالأصل...وأعيد وأقول لدي اثبات لكل سطر مما كتبته.
4- هل أنت مندهش من حجم القصة التي بدأتها صغيرة؟
نوعا ما نعم، فهي بالنسبة لي قصة عادية وهذه جريمة تحدث في كل أرجاء العالم وأنا عانيث منها عندما كنت في أثيوبيا.
5- هل لديك شيء أخر تقوله لنا؟
الدليل القاطع بيني وبين من اتهمني بالكذب هو الكاميرات في الفندق، فلو قامت الشرطة بالكشف عن هذه الكاميرات لعرفنا الحقيقة...لكن أؤكد لكم أحد الضباط قال لي أنه شاهد بالأفلام نساء بزي مكشوف للغاية في الكاميرات.
تعليقنا : هذا فندق وفي بلد تشتهر بانتشار الدعارة...فما الغريب في هذا؟ أليس هناك رجال بالفندق إلا المنتخب المصري؟
No comments:
Post a Comment