إسرائيل تحاول إشعال نيران الفتنة بين مصر والجزائر
مؤامرة دنيئة جديدة للاحتلال الإسرائيلي تهدف لإزكاء نيران الفتنة بين الشعبين المصري والجزائري، وذلك على خلفية صعود منتخب الجزائر لنهائيات مونديال جنوب أفريقيا 2010 بعد هزيمة المنتخب المصري أمامه واندلاع أعمال عنف خطيرة في اللقاء الحاسم بالعاصمة السودانية الخرطوم.
حيث زعم روعي نحمياس رجل الاستخبارات ومعلق الشئون العربية بصحيفة" يديعوت أحرونوت" العبرية انه مالا يقل عن 2 مليون مصري بالفعل من الآن يتمنون هزيمة المنتخب الجزائري في نهائيات مونديال جنوب أفريقيا 2010 .
وقال نحمياس ،في محاولة إسرائيلية رخيصة لإظهار تشجيع إسرائيل للمنتخب الجزائري في المونديال، أن الجزائر بكل فخر بالفعل لا يمكن أن تمنى بالهزيمة حيث ينتظر مشجعيها بفارغ الصبر مباريات جنوب أفريقيا.
وامتدح رجل الاستخبارات الإسرائيلي انجازات المنتخب الجزائري في البطولات السابقة، داعيا الإسرائيليين باتخاذه نموذج يحتذي به لتوحيد الإسرائيليين حول هدف واحد.
وقال نحمياس أن الساسة الجزائريين هدفوا من وراء ذلك الاعتماد على لاعبي المنتخب الجزائري في إلهاء الشعب الجزائري عن المشكلات الأخرى والتركيز فقط في المباراة.
وتابع نحمياس، في توضيحه لأسباب استخدام الساسة للرياضة، أنه بالرغم من أن الجزائر حقا دولة كبيرة في إنتاج النفط والغاز إلا أنها تعاني من الديوان الخارجية الكبرى والانتهاكات الإنسانية طيلة سنوات الحرب الأهلية في إشارة منهم إلى العشرية الحمراء التي حصدت 200الف قتيل جزائري منذ عام 92.
وأكد نحمياس على نجاح منتخب "الثعالب" في الوصول لهدف الساسة في توحيد دول المغرب العربي الذين كانوا متصارعين فيما بينهم في مباريات تصفيات التأهل لكأس العالم التي أقيمت في18 تشرين الثاني / نوفمبر 2009 أمام المنتخب المصري في السودان.
وتبعا لسيناريو المؤامرة الإسرائيلية، دعا نحمياس في ختام تقريره مشجعي الساحرة المستديرة من الإسرائيليين لمساندة المنتخب الجزائري تقديرا واحتراما له في توحيد دولة الجزائر منذ العشرية الحمراء.
وكان المشجعون المصريون تعرضوا في الخرطوم لاعتداءات من المشجعين الجزائريين أثناء خروجهم من استاد أم درمان عقب انتهاء مباراة مصر والجزائر في 18 نوفمير في التصفيات النهائية المؤهلة لكأس العالم 2010 حيث قذفوهم بالحجارة وحطموا زجاج الأتوبيسات التي كانوا يستقلونها فى طريقهم للمطار وأصابوا واحدا وعشرين منهم بجروح، مما تسبب في ازمة دبلوماسية بين مصر والجزائر.
حيث زعم روعي نحمياس رجل الاستخبارات ومعلق الشئون العربية بصحيفة" يديعوت أحرونوت" العبرية انه مالا يقل عن 2 مليون مصري بالفعل من الآن يتمنون هزيمة المنتخب الجزائري في نهائيات مونديال جنوب أفريقيا 2010 .
وقال نحمياس ،في محاولة إسرائيلية رخيصة لإظهار تشجيع إسرائيل للمنتخب الجزائري في المونديال، أن الجزائر بكل فخر بالفعل لا يمكن أن تمنى بالهزيمة حيث ينتظر مشجعيها بفارغ الصبر مباريات جنوب أفريقيا.
وامتدح رجل الاستخبارات الإسرائيلي انجازات المنتخب الجزائري في البطولات السابقة، داعيا الإسرائيليين باتخاذه نموذج يحتذي به لتوحيد الإسرائيليين حول هدف واحد.
وقال نحمياس أن الساسة الجزائريين هدفوا من وراء ذلك الاعتماد على لاعبي المنتخب الجزائري في إلهاء الشعب الجزائري عن المشكلات الأخرى والتركيز فقط في المباراة.
وتابع نحمياس، في توضيحه لأسباب استخدام الساسة للرياضة، أنه بالرغم من أن الجزائر حقا دولة كبيرة في إنتاج النفط والغاز إلا أنها تعاني من الديوان الخارجية الكبرى والانتهاكات الإنسانية طيلة سنوات الحرب الأهلية في إشارة منهم إلى العشرية الحمراء التي حصدت 200الف قتيل جزائري منذ عام 92.
وأكد نحمياس على نجاح منتخب "الثعالب" في الوصول لهدف الساسة في توحيد دول المغرب العربي الذين كانوا متصارعين فيما بينهم في مباريات تصفيات التأهل لكأس العالم التي أقيمت في18 تشرين الثاني / نوفمبر 2009 أمام المنتخب المصري في السودان.
وتبعا لسيناريو المؤامرة الإسرائيلية، دعا نحمياس في ختام تقريره مشجعي الساحرة المستديرة من الإسرائيليين لمساندة المنتخب الجزائري تقديرا واحتراما له في توحيد دولة الجزائر منذ العشرية الحمراء.
وكان المشجعون المصريون تعرضوا في الخرطوم لاعتداءات من المشجعين الجزائريين أثناء خروجهم من استاد أم درمان عقب انتهاء مباراة مصر والجزائر في 18 نوفمير في التصفيات النهائية المؤهلة لكأس العالم 2010 حيث قذفوهم بالحجارة وحطموا زجاج الأتوبيسات التي كانوا يستقلونها فى طريقهم للمطار وأصابوا واحدا وعشرين منهم بجروح، مما تسبب في ازمة دبلوماسية بين مصر والجزائر.
2 comments:
لن اقول الا شيئا واحدا
كس ام اسرائيل
و عاشت مصر و الجزائر
و كل العرب و المسلمين
و يا ريت نحط ايدينا مع بعض
لنفضحهم فى موضوع السفينة مرمرة
و حأشجع الجزائر و فى المونديال غصبا عن التخين
مسلم عربى مصرى اهلاوى
Post a Comment